انه الواقع يا سيدي
عزيزي القارئ بما انه لا حياء في الدين ولا حياء في العلم ولا حياء عند رجال الداخلية فإنه لا حياء عند الحديث عن أحوال بلادنا إذا يجب أن نتكلم عما يدور داخل مصر بكل سفاقه وقله أدب .ونبدأ حديثنا عن تمسك الرئيس بالكرسي .واحلل لكم المشكلة بطريقه علميه معمليه صرف صحية .
وأقول:-
لو كانت التقريعه جيص ضل طريقه
فرئيسنا جيص تمسك بجدار فتحه الشرج ولا يريد الخروج .
تعاني وتجاهد كي يخرج وهو ذو الرائحة الكريهة يتمسك جيدا
ويجاهد كي لا يخرج .وأظن أن حال الرئيس كحال الجيص إذا خرج لن يخرج في هدوء ولكنه سيتسبب في قلب حال البلد رأسا علي عقب كما هو الجيص عندما يخرج يسبب متاعب ومآسي لكل من حوله .وأنا مثلي مثلك اعلم كم أنت متألم من تمسكه بالحياة أي هما كان.واشعر بذلك وأكون بغاية الآسي عندما ادخل المرحاض كي أتخلص منه وهو كالغريق الذي يعلق بقشه لكن ...
أنا وهو والحمام مريح